رجل اعمال مصري يعشق الوطن بكل مفرداته، يميل إلى الواقعية في قراراته، لا يؤمن بالمثالية، يعي جيداً أهمية معالجة الأخطاء، كالصخر لا تعتريه الرياح، مغامراً رغم التحديات التي تواجهه، لا يعرف للخوف طريقاً يستمد قوته من ذاته.
الله وحده هو من يخشاه، ذاكرته جزء من تاريخ مصر، يعشق العمل من أجل العمل, يملك مهارات التواصل مع الآخرين، صديقاً لكل العاملين لديه، يهتم بقضاياهم، يشاركهم أفراحهم وأحزانهم، تؤرقه القضايا الفكرية والثقافية والفنية والأدبية، باحثاً ومفكراً وكاتباً من الطراز الأول في قضايا مجتمعية وإنسانية.
بدأ حياته المهنية مبكراً، لا يصمت أمام باطلاً، مثيراً للجدل، يناضل من أجل الفكرة، منير غبور ، مصرياً غيوراً علي تراب الوطن، مدافعاً عنه بكل ما يملك من قوة، يستثمر في الصناعة والتجارة والسياحة والتعليم، ويؤمن بأن الإنسان هو العنصر الرئيسي في تحقيق الاستقرار والتنمية، ثقافته المهنية في صناعة السياحة والفنادق تجعل منه صاحب رؤية شاملة تتسم بالواقعية في تحقيق الأهداف التي يسعي إليها.
في تصوري الشخصي أنه أحد الوطنيين المخلصين الذين عملوا واجتهدوا وساهموا في خلق التنمية السياحية والنهوض بمستوى الخدمات في قطاع السياحة المصري.
