[ الصفحة الأولى ]سفر وطيران

ريا وسكينة من الجريمة إلى السياحة

قضية ريا وسكينة تعتبر  واحدة من أبرز الجرائم في تاريخ مصر، وقد رسخت مكانتها في الذاكرة الجماعية، حيث تحولت اليوم من حادثة مروعة إلى مزار سياحي يجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.

يقع منزل ريا وسكينة في حي اللبان غرب الإسكندرية، وهو المكان الذي شهد أحداثًا مأساوية في أوائل القرن العشرين، حيث تم تنفيذ حكم الإعدام في أول سيدات بمصر بتهمة قتل النساء بدافع السرقة.

تحولت قصة ريا وسكينة من جريمة مأساوية إلى رمز يجذب الفضول السياحي، إذ يتوافد الناس لاستكشاف تفاصيل هذه الحكاية الغامضة، وما زال هذا المنزل يعتبر شاهدًا على أحداث غيرت مجرى التاريخ، كما أنه مزار يروي قصصًا مثيرة من الماضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى