“اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني”.. دعاء ليلة القدر

يقضي المسلمون في جميع أنحاء العالم العشر الأواخر من شهر رمضان في ليالي الوتر إحياءً لليلة القدر المباركة، وهي الليلة التي يُستجاب فيها الدعاء.

يقضي المسلمون العشر الأواخر من رمضان في العشر الأواخر من رمضان في سلسلة من الليالي يركزون على تلاوة دعاء ليلة القدر، أملاً في إدراك فضائلها العظيمة والحصول على فوائدها الروحية.

يترقب المسلمون ليلة القدر في ليلة السابع والعشرين من رمضان، حيث يتقربون إلى الله في الصلاة ويزدحم المسجد بعباد الله معتقدين أنها ليلة مباركة.

صلاة ليلة القدر

مع بدء العشر الأواخر من رمضان، يبحث المسلمون عن دعاء ليلة القدر على محركات البحث الشهيرة ويكررونه باستمرار في هذه الليلة المباركة، منتظرين الاستجابة من رب العالمين، فيبحثون عن دعاء ليلة القدر على محركات البحث الشهيرة.

ومن الأدعية المأثورة لليلة القدر كما وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه والتابعين: “اللهم إنك عفو كريم، غفور رحيم، غفور رحيم، اغفر لنا، اللهم إنك عفو كريم، غفور رحيم”.

قبل تلاوة دعاء ليلة القدر ينبغي اتباع ما يلي

الوضوء الصحيح
التوجه إلى القبلة
إخلاص النية لله تعالى
أداء صلاتين بنية إجابة الدعاء.
قراءة 100 آية من الذكر.
سؤال الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى.
الإكثار من الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والفقراء.
الدعاء والسؤال بعد صلاة العشاء إلى صلاة الفجر.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
الدعاء عند السجود وفي الثلث الأخير من الليل.
الأدعية المستحبة في ليلة القدر.
“اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ غَفُورٌ يُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا”.

“اللهم احفظ حظي من النوافل في هذه الليلة الطيبة المباركة”. “وَاحْفَظْ حَظِّي مِنَ النَّوَافِلِ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ الطَّيِّبَةِ الْمُبَارَكَةِ”. “وَيَا مَنْ لا تَغُرُّهُ دَعْوَى الْمُلِحِّينَ قَرِّبْ وَسِيلَتِي إِلَيْكَ مِنْ بَيْنِ الْوَسَائِلِ”.

“اللهم إذا كانت ليلة السابع والعشرين من رمضان فوفقني لمفارقة دار الغرور والإقبال على دار الخلود والاستعداد للموت قبل نزوله”.

“اللَّهُمَّ مُلَيِّنَ حَدِيدِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَمُفَرِّجَ كَرْبِ أَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَمُفَرِّجَ كَرْبِ أَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَمُفَرِّجَ كَرْبِ يَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَمُفَرِّجَ كَرْبِ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَمُفَرِّجَ كَرْبِ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلامُ. اللهم صل على محمد وآل محمد كما أنت أهل أن تصلي على كل أحد. افعل بي ما أنت أهل له. ولا تفعل بي ما أنا أهله”.

“اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي دار معاشي، وأصلح لي آخرتي التي هي دار معادي، وأصلح لي دنياي التي هي دار معادي، وأصلح لي آخرتي التي هي دار معادي، وأصلح لي آخرتي التي هي دار قومي. وَأَعِذْ نَفْسِي مِنْ كُلِّ سُوءٍ.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَالْهَرَمِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ. اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، أنت وليها وربها. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها، أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها.

“لا إله إلا أنت، سبحانك إني كنت من الظالمين. إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيْطَانِ”.

“اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَقُرْبَهَا قَوْلًا وَعَمَلًا”. “وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَقُرْبِهَا قَوْلًا وَعَمَلًا”. “وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ”.