السيد الدمرداش يكتب: الدبلوماسية السعودية وانجازات تحققت
أستطاعت المملكة العربية السعودية أن تحقق التنمية الشاملة والمستدامة داخلياً وخارجياً في صمت مشمول برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء، من خلال رجالاً يؤمنون بالعمل وبذل الجهد في وزارة الخارجية السعوديه.
حيث عمل صقور الدبلوماسية السعودية علي تحقيق عنصري الاستقرار في العلاقات الثنائية مع دول العالم وخلق سياسة الحوار السياسي الذي يحافظ على مشروع التنمية بكل محاوره وعناصره وأركانه وثوابته .
والمتابع للسفير اسامة بن النقلي سفير خادم الحرمين الشريفين لدي جمهورية مصر العربية يجد أن هذا الصقر الدبلوماسي يتحرك تجاه قضايا وطنه والأمة العربية ويتفاعل معها بدون ضجيج ووفق خطط مدروسة.
والواقع يؤكد أن السفير “بن نقلي” يتواجد في المناسبات التي تضيف للعلاقات السعودية ويعمل علي تحقيق رؤية سمو الأمير محمد بن سلمان الشاملة في التنمية والتعايش والسلام مع الحفاظ على الهوية الثقافية السعودية.
في تصوري أن هذه السياسات التي قامت علي أسس مهنية وعلمية نجحت في أن تلعب المملكة العربية السعودية دوراً كبيراً في العلاقات الدولية وأن تخلق واقعاً جديداً يجعل من السعودية في مصاف الدول المتقدمة في العالم.