[ الصفحة الأولى ]أخبار

القاضي عن زلزال القاهرة: مش كل واحد دماغه تلف يقول زلزال

زلزال القاهرة، كشف الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، حقيقة ما يثار ويتردد عن حدوث هزات أرضية أو زلازل محسوسة في نطاق القاهرة الكبرى بالأمس واليوم.

هلع وخوف الناس من الزلازل

زلزال تركيا، وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة “الحدث اليوم”:”الناس بقى عندهم نوع من الهلع وكل واحد دماغه تلف يقولك زلزال، بنقول للناس مش كل واحد دماغه تلف يقول زلزال”.

حقيقة حدوث هزات أرضية بالأمس

وأكد:”لم تحدث أي هزات أرضية بالأمس أو اليوم علي الأقل في نطاق القاهرة الكبرى، ونراقب كل نشاط زلزالي علي مدار الساعة سواء في مصر او خارجها”.

زلزال جديد يضرب تركيا

وقع زلزال بقوة 6.3 درجات، شعر بها سكان لبنان وسوريا وفلسطين ومنطقة أنطاكيا جنوب تركيا، وشعر به سكان القاهرة والجيزة.

زلزال جديد يضرب تركيا

وأفاد مركز الرصد الزلزالي بسوريا، بوقوع هزة أرضية بقوة 6.3 درجات على مقياس ريختر، في لواء إسكندرون عند الساعة 20:04 بالتوقيت المحلي.

وأعلنت وسائل الإعلام التركي، بوقوع أضرار جديدة بعد الهزة الأرضية الأخيرة في المنطقة، وسماع صوت انهيار مبان في مدينة أنطاكية التركية.

إعادة إعمار مناطق الزلزال

وكشف الرئيس التركي، عن أن الحكومة التركية تعتزم حظر بناء أي منازل جديدة يزيد ارتفاعها عن 3 أو 4 طوابق في المناطق التي ضربها الزلزال، مؤكدا “توظيف كل الطاقات لإعادة الإعمار التي نعد بالانتهاء منها خلال عام واحد”.

وضرب زلزال مدمر بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر جنوبي تركيا وشمالي سوريا، فجر يوم 6 فبراير الجاري، فيما وصلت ارتدادات الزلزال إلى دول أخرى في المنطقة، وشعر بها السكان في لبنان والعراق ومصر.

وتسبب الزلزال في تركيا وسوريا في تعرض آلاف المباني لأضرار جسيمة بما في ذلك المدارس ومرافق الرعاية الصحية والبنية التحتية العامة الأخرى مثل الطرق والمطارات والموانئ ومحطات النفط وخطوط الكهرباء وتوفير المياه والصرف الصحي، كما تم تسجيل مئات الهزات الارتدادية.
و خلف آلاف القتلى وآلاف الجرحى في تركيا وسوريا، إضافة إلى انهيار عدد كبير من المباني وحصار العشرات تحت الأنقاض، وخروج السكان إلى الشوارع المغطاة بالثلوج.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى