[ الصفحة الأولى ]سفر وطيران

طيران الإمارات توسع شراكة الإنترلاين مع الخطوط الفلبينية

وسعت طيران الإمارات والخطوط الجوية الفلبينية PAL اتفاقية الإنترلاين بينهما، ما يتيح لركاب طيران الإمارات الوصول إلى النقاط المحلية على شبكة الناقلة الفلبينية عبر سيبو وكلارك، بالإضافة إلى ترتيبات الإنترلاين القائمة عبر مانيلا.

وأوضح بيان صحفي منشور على موقع طيران الإمارات، أن الشراكة الموسعةبين  طيران الإمارات والخطوط الجوية الفلبينية، سوف تغطي البوابات الـ3 التي تخدمها طيران الإمارات في الفلبين: مانيلا، سيبو وكلارك، ما يتيح اتصالا سلسا للركاب للوصول إلى مزيد من الوجهات في البلاد باستخدام تذكرة واحدة وسياسة أمتعة مريحة.

وتتيح اتفاقية الإنترلاين الموسعة لركاب الخطوط الجوية الفلبينية الاستفادة من حجز الرحلات مع طيران الإمارات إلى كل من عمان، برمنجهام، كيب تاون، الدمام، دبلن، لشبونة، مانشستر، مسقط، والرياض عبر دبي. وتشغل الناقلة الوطنية الفلبينية رحلات يومية بين مانيلا ودبي، ما يتيح اتصالا مريحا وسلسا إلى مدن في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط. ويسمح هذا الترتيب للمسافرين بالحصول على بطاقات صعودهم والتحقق من أمتعتهم وصولا إلى الوجهة النهائية.

ويمكن لمسافري طيران الإمارات بإجراءات حجز إلى وجهات في شبكة الخطوط الجوية الفلبينية، بما في ذلك باكولود، بوتوان، كاجايان دي أورو، دافاو، إيلويلو، كاتيكلان، وبويرتو برنسيسا عبر سيبو، بالإضافة إلى سيبو، كاتيكلان، وبوسوانجا عبر كلارك.

يمكن حجز مسارات السفر على emirates.com وphilippineaairlines.com وتطبيقي طيران الإمارات وPAL للهواتف المحمولة، أو مع وكلاء السفر عبر الإنترنت ووكلاء السفر المعتمدين.

ويأتي هذا التوسع الكبير  بينهما،بعد أشهر من إعلان طيران الإمارات والخطوط الجوية الفلبينية لأول مرة عن اتفاقهما المشترك، ما يؤكد مجددا التزام كلتا الشركتين بخدمة الطلب المتنامي من خلال تزويد المسافرين بمزيد من الخيارات والمرونة.

يذكر أن شركة طيران الإمارات تخدم الفلبين منذ عام 1990، وتشغل حاليا 25 رحلة أسبوعيا إلى مانيلا وسيبو وكلارك، كما أنها الشركة الوحيدة التي تقدم منتج الدرجة الأولى على الرحلات الجوية إلى مانيلا. وتتيح طيران الإمارات لعملائها مزيدا من الخيارات واتصالا واسعا إلى وجهات خارج شبكة خطوطها الخاصة، وذلك من خلال اتفاقيات مشاركة بالرمز مع 29 شركة طيران عالمية واتفاقيات إنترلاين مع 110 شركة أخرى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى