[ الصفحة الأولى ]رياضة

محمد صلاح يحتفل بعودة سيف إلى جعفر العمدة بصورة مؤثرة

مسلسل جعفر العمدة ، نشر محمد صلاح، لاعب ليفربول لقطة من مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان والذي أثار جدلًا كبيرًا في الساعات الماضية.

ونشر صلاح من مقر إقامته في ليفربول صورة من المسلسل في لحظة لقاء جعفر العمدة بنجله سيف ضمن أحداث المسلسل.

الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة

شهدت الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة، التي عرضتها قناة دي إم سي، أحداثا مؤثرة، جذبت المشاهدين الذين أشادوا بالحلقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

فيتو ترصد أبرز 3 مشاهد مؤثرة في هذا التقرير.

مواجهة جعفر العمدة وبلال شامة

من أبرز المشاهد المؤثرة بالحلقة 27 من جعفر العمدة، حينما ذهب جعفر إلى بلال شامة وضربه ضربًا مبرحا كي يخبره بمكان نجله.

وأكد “بلال” لجعفر أنه لن يخبره عن مكان نجله إلا إذا حصل على مبلغ كبير من المال.

مواجهة سيد العمدة ووداد

ومن ضمن المشاهد المؤثرة أيضًا في الحلقة 27 مسلسل جعفر العمدة، مواجهة “سيد العمدة” ( أحمد فهيم) لوداد ( جوري بكر).

حيث إن سيد ذهب إليها وعاتبها عتابا شديدا، بعدما غدرت به وخلعته دون أن يعلم لكي تتزوج من شوقي فتح الله.

صدمة محمد رمضان بعد رؤية ابنه

ومن أبرز المشاهد المؤثرة في الحلقة 27 مسلسل جعفر العمدة اليوم، حينما دخل جعفر العمدة في حالة من الصدمة بعدما أخبرته “نجوى” (سلوي عثمان) بأن سيف الذي يجسد شخصيته أحمد داش هو نجله الحقيقي.

وكانت شهدت الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة أحداثا مشوقة، بدأت الحلقة بذهاب نجوي (سلوي عثمان) خالة سيف (أحمد داش) إلى جعفر العمدة لتبلغه سرا خطيرا، وأثناء الجلسة يدخل أحد رجال “جعفر” ليبلغه بمكان “بلال شامة”، ليضطر جعفر المغادرة، لكن يطلب من نعيم البقاء مع نجوى إلي أن يعود.

الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة

تتوالي أحداث الحلقة بذهاب “دلال” إلي “عايدة” (زينة) زوجة جعفر الرابعة، لكي تخدعها وتخبرها أن “جعفر” هو الذي اتفق مع مجموعة السيدات التي اقتحمت منزلها وضربتها حتي فقدت جنينها، وفي الأساس “دلال” تكذب وتريد إبعاد الشكوك عنها. كما أخبرت “دلال” عايدة أن جعفر يريد الانتقام منها وطلبت منها الهروب خارج البلاد.

ومن ضمن الأحداث، ذهاب “دلال” ( إيمان العاصي) إلي شقيقها “شوقي فتح الله” منذر رياحنة، وتقر أمامه أنها حرضت بلال شامة علي خطف نجل زوجها جعفر من زوجته ثريا، كما تخبره أنها خدعت زوجها وأخبرته أنها أجهضت نفسها، رغم أنها لم تكن حاملا من الأساس.

وتشتعل الأحداث بخطف جعفر لبلال شامة من أجل أن يعرف منه مكان نجله ولكن يصر “بلال” على عدم الحديث حتى يؤمن جعفر له مستقبله ويساعده في الهروب إلي خارج البلاد.

ثم يذهب جعفر مسرعا الي منزل “سيف” بصحبة “نجوي” ولكنه لم يكن متواجدا، ويتفاجأ جعفر بعودة “سيف” الي منزله ليدخل في نوبة بكاء شديد، ويصاب بحالة من الذهول حيث أن نجوي لم تخبر “سيف” بأن جعفر العمدة والده.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى