تعمل الدوائر العلمية في جمهورية الصين الشعبية ، علي تطوير الذكاء الاصطناعي والابتكار والإبداع لخدمة الأمن الاجتماعي في العالم ، الصين بدأت مبكرا من خلال الجامعات ومراكز الأبحاث العلمية والابحاث.
المتخصصه في مجال الذكاء والابتكار والإبداع بالاعتماد اساسيات البحث العلمي في تطوير الذكاء الاصطناعي مما جعلها الاكثر تقدما عن الامريكان في هذا المجال ، أهداف الصين هو خلق شراكات إستراتيجية مع دول العالم من خلال شركات متخصصه في الترويج للذكاء الاصطناعي والابتكار لخلق واقع جديد لمستقبل يري الصينيون أنهم الافضل عالميا في هذا المجال .
الصين عملت على خلق شراكات مع حكومات افريقيا والشرق الأوسط من خلال علماء وشركات متخصصه في مجالات هم يعلمون جيدا بأن العالم الاخر في أشد الاحتياج لها ، الصين تقود ثورة التغيير المستقبلي في التكنولوجيا عالميا بكيانات في افريقيا والشرق الأوسط ، ثورة إنتاجية في مجال الطاقة وتكنولوجيا الاتصالات الفضائية والذكاء الاصطناعي ، يجعلها الأكثر مبيعا للتكنولوجيا الحديثه وتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
تصطف السفارات الصينية في كل العالم خلف رجال أعمال وعلماء وأساتذة جامعات ومتخصصين وخبراء لتسهيل ترويج الثورة الصينية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
خلقت شركات كبيره جهودها في هذا المجال مع حكومات افريقيا والشرق الأوسط والوطن العربي وتحاول أن تجعل من مصر مركزا لتصنيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي والابتكار ، نظرا لموقع مصر الجغرافي المتميز ، بالاضافه الي شراكات إستراتيجية بين الحكومتين المصريه والصينية ، مما يجعل من مصر إحدى أهم الدول المصدرة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والابتكار خلال الفترة المقبلة
